فراس عمر أسعد
غادرني والدمع الأحمر في عينيهِ
منطقه الحزن الساكن فيهْ
يدرك أن الغيم التائه لا يرويه!
غادرني بعد دقائق عشرْ
من حديد التّعبْ
يبدي للريح خبايا السأمْ
من رماد وخرَف!
مقالات ذات صلة مهجة الأقحوان 2020-04-18 10458 كلّ شيء يخلق رؤياهُ 2020-04-13 9683 قبلَ أنْ تتكوَّنَ لغةُ الجَمَال 2020-04-11 9882
ارسال التعليق الاسم البريد التعليق ارسال
ارسال التعليق